قادة الشيعة، إطار باهت لصورة حزينة
ليس من حقكم يا قادة الإطار
أبو مهدي المهندس.. ضمير العراق
أوراق
خليفة السيستاني
يأخذ الكلام عن خليفة المرجع الأعلى السيد السيستاني اهتمام الشيعة في العراق وخارجه. وما يلاحظ على هذا الكلام أنه يتركز على الأسماء بينما يهمل النقطة الجوهرية وهي المرجعية كقيادة ودور ومسؤولية كبرى في عالم
غروب مرحلة السيستاني
بطرح اسم الشيخ محمد باقر الإيرواني، يكون الغروب قد حلّ على مرجعية السيد السيستاني. إنه إعلان بشكل ما عن الشمعة التي توشك أن تنطفئ. لقد شغلت مرجعية السيد السيستاني فترة زمنية طويلة امتدت لثلاثة
قلْ لي: إحملْ سلاحك فأنت شيعي
لا تقل لي اتركْ سلاحك. لا يترك المحارب سلاحه، فالمعركة قائمة. أما ترى هذه الجيوش بأسمائها وأغطيتها ترفع الرماح لتطعن قلب الشيعة؟ كيف أترك سلاحي وعلى أرضي محتل يدخل كل يوم بعنوان جديد؟ سلاحي
السيد حسن شبر، برحيلك ماتت مرحلة
تأخرتُ قليلاً سيدنا، فالجو ممطر، والوقت مبكر والبرد شديد. ـ عذر غير مقبول. كان عليك أن تأخذ حيطتك. ثم ابتسامة منه هادئة تزيل العتب. ـ هل كنتَ ستتركني سيدنا وتمضي في طريقك؟ ـ مع
أنت الذي قتلتني على بوابة الخضراء
لم يكن مطلبي خارج المألوف. وقفتُ أعزل لم أحمل سوى إرادة الإصلاح الحقيقي وصوت الحق. كان مطلبي واضحاً بكشف التزوير وإستعادة أصواتنا المسروقة. لم أطلبْ منكم حقوقي التي ضاعت، ولا الخدمات الناقصة، ولا لقمة
القائد اسمه نصر الله
استمعَ التاريخ لخطاب سيد المقاومة حسن نصر الله فكتب في سجله: (هكذا يحفظ القائد شعبه). انحنى التاريخ يحييّ السيد، ووقف ينتظر كلماته ليحفظها، ويتابع مواقفه ليرويها للأجيال. في أشد الظروف تأزماً، يمسك السيد العاطفة
أوراق أدبية
قلْ لي: إحملْ سلاحك فأنت شيعي
لا تقل لي اتركْ سلاحك. لا يترك المحارب سلاحه، فالمعركة قائمة. أما ترى هذه الجيوش بأسمائها وأغطيتها ترفع الرماح لتطعن قلب الشيعة؟ كيف أترك سلاحي وعلى أرضي محتل يدخل كل يوم بعنوان
لا تقتربْ. إنها سفينة نصر الله
أيها العدو، لا تجازفْ بعمل أحمق، فالسيد حذّر من يعترض سفينته. أتعرف معنى ذلك؟ إذاً تحملْ الهزيمة واقنعْ بها، ليس أمامك سوى أن تتجنب غضب السيد. أيها العدو، لا تفكرْ بالثأر، لن

فزتما ورب الكعبة
هذه الليلة ليست غريبة، مرّتْ على العراق من قبل. رآها الإمام عليّ تغطي الكوفة. يحلّق الملائكة في السماوات، ويتخفى الشياطين في زوايا الظلام. في فجرها دوّى أعظم هتاف لأعظم بطل: (فزتُ ورب

قمر الأحرار
* أهذه الكف مقطوعة بفعل الإنفجار؟ ـ لا، ليست كذلك، إنها تمسك التراب، تحميه من أقدام الإرهاب، تحفظه من دنس المحتل. * مَنْ صاحبها؟ ـ رجل من أصحاب الحسين اسمه قمر الأحرار،

معجزة الرجال
هل أنت خائف؟ ـ كنتُ كذلك، كان الخوف يقيدني. رأيتُ السبايا. شاهدتُ المذابح. سمعتُ الصراخ. ونظرتُ لجماعات داعش فحاصرني الخوف، حتى كاد يسقطني. في لحظة أوشك البلد أن يضيع، جال فارس في

حشد ضِرار، رمح بقلب الشيعة
كانا أعلى من النجوم. رجلان من زمن لم يشهده أحياء هذه الأمة. جاءا من معركة بدر، من وقعة صفين، من أرض الطف. شهدا تلك المعارك وأبطالها، تجمّعت فيهما البطولة والشجاعة والإصرار على
أوراق مرحلة
مقتدى وعادل والحلبوسي.. الصفقة القذرة
السيد رئيس الوزراء، لماذا لا تستقيل؟
عادل عبد المهدي، الفساد في زمن التظاهرات
علاقة عادل عبد المهدي بأمريكا واسرائيل
عادل عبد المهدي، الإصرار على الفشل والتخريب
عادل عبد المهدي، أفضل الخيارات
الوطن في الشخصية العراقية
أحمد الصافي تاجر مخدرات، والكربلائي يعرف ذلك
قبيلة اللصوص
الأمير المقدس / ٢٢
ترمب: اسطورة خمسين ومائة قتيل مختلق
الحرب الباردة بين إيران وأمريكا
خطبة الجمعة تصغير اسبوعي لموقع المرجعية
لماذا فشلنا؟
أميركا بدون عدو ليست أميركا
خطبة الجمعة تلتزم بمنهج الإسلام الأمريكي
خلاصة الحالة العراقية بأحداث التيار الصدري
المرجع عندما يكون الخميني
صمت مفروض على السيد السيستاني
الى مَنْ يكتب خطبة الجمعة
احتلال أميركي جديد
في كربلاء خطبةٌ للجمعة مستوردة
خطبة خرساء في صحن الحسين
في العتبة الحسينية يتبنّون الإسلام الأمريكي
الأمير المقدس / ٢١
رسالة الى المقصود
مدينتك صامتة يا عليّ
لا سلام في العالم مع آل شيطان
محسوبون على المكتب يدافعون عن جواد الخوئي
الرئيس الذي فقد اسمه
جواد الخوئي المتحدث المزيف باسم المرجعية
جواد الخوئي أداة أميركية لتشويه المرجعية
علاقة جواد الخوئي بالمخابرات الأميركية
ماذا سيقول الإمام الخوئي لو كان حياً؟
قنوات اتصال بين النجف والمخابرات الأميركية
- 40٬020