طوافٌ حول ضريحك يا عليّ
هؤلاء شيعة الإمام الكاظم
يا باب الحوائج
هل يستطيع المالكي أن يكون رجل الحل؟
الكاظم (ع) والرشيد
كان هارون الرشيد مسلماً يؤمن بالله واليوم الآخر ويعرف حق أهل البيت عليهم السلام بوضوح لا لبس فيه. وقد اختار بإرادته طريق العداء لهم. فلم يجد غيره سبيلاً للبقاء في السلطة متحكماً بتلك الامبراطورية
سحابة هارون
جدران صخرية وقضبان حديد. ظلام وحرس وحاكم ظالم. هناك يجلس الامام الكاظم. يفتح عينيه فتشرق الشمس وضّاءة ساطعة. يتوضأ، فتتفجر العيون من الصخور. يصلي، فتنهار الجدران وتتكسر القضبان وينزوي الحرس والسلطان. مع الله، تكون
فرنسا لم تسلّم والد السوداني، ابحثوا عن قصة أخرى
راجت معلومة مثيرة على نطاق غير صغير، ولا زلتُ اسمعها وتصلني عبر الرسائل الخاصة وفي التعليقات، كما لا زال غير يسمعها. مفادها أن المرحوم شياع صبار السوداني، والد رئيس الوزراء، سلّمته الحكومة الفرنسية الى
البعثي الذي طَهّرته الدعوة
في عام ٢٠١١ أُغتيل علي اللامي مدير هيئة المساءلة والعدالة، فجرى تكليف محمد شياع السوداني ليشغل منصب المغدور. وجد السوداني في هذا التكليف هبة القدر التي لا تقدر بثمن. لقد كان يقضي أيامه خوفاً
رحلة السوداني من البعث الى حزب الدعوة
باختيار السوداني لرئاسة الوزراء، وضع قادة الإطار أقدامهم على أول الطريق في مرحلة جديدة من الأخطاء. كانت حساباتهم قائمة على أساس التنازلات التي قدمها لهم، وتأكيده لكل واحد منهم بأنه سيكون طوع أمره ورهن
ما قبل النشر/ ١٠ عندما كنا معارضة
مضت سنوات المعارضة الطويلة في حماس ثوري غلب على الجو العام، وكان التفكير في بناء الدولة غائباً الى حد كبير. كان الهمّ الأكبر يتركز على إسقاط نظام صدام، فلقد شغلت تلك الفكرة العقل السياسي
يا باب الحوائج
أسابيع قليلة وتحين ذكرى استشهادك، بدأ القلب يعتصر بالحزن أكثر، وطافت الروح حول ضريحك الطاهر بلهفة طفل. أثمن سنوات العمر قضيتها بجوارك، ما كان يمر يوم دون زيارتك والسلام عليك. تركتُ جوارك
الكاظم (ع) والرشيد
كان هارون الرشيد مسلماً يؤمن بالله واليوم الآخر ويعرف حق أهل البيت عليهم السلام بوضوح لا لبس فيه. وقد اختار بإرادته طريق العداء لهم. فلم يجد غيره سبيلاً للبقاء في السلطة متحكماً
سحابة هارون
جدران صخرية وقضبان حديد. ظلام وحرس وحاكم ظالم. هناك يجلس الامام الكاظم. يفتح عينيه فتشرق الشمس وضّاءة ساطعة. يتوضأ، فتتفجر العيون من الصخور. يصلي، فتنهار الجدران وتتكسر القضبان وينزوي الحرس والسلطان. مع
أضعتم حق القائدين وهذه شكواهما
سمعتُ المهندس يصرخ بوجوهكم: هذا دمي على التراب، وتلك احشائي مقطعة. صوتي لازال يصرخ بكم: أنا القتيل على درب الحسين. أنا الذي أعطيتكم روحي لكي أحميكم من سهام الغدر.. أنا الذي سمعتكم
حين بكتْ الزهراء (ع)
نسمة الرسالة الخاتمة في صحراء العرب. لم يعرف الكون امرأة مثلها. كانت الضوء الذي أشرقت به الحياة المعتمة. وكانت هدية الله للرسول الأكرم (ص). بكتْ الزهراء، فبكت معها الأرض والسماء. اقتحموا دارها.
معجزة الحسين
طوفوا بضريح الحسين. اقصدوه من كل مكان، تجدوا في ضريحه قوة الأحرار ووضوح الطريق. لا تحتاجون الى دليل بعد يومكم هذا، إنه الحسين علامة الدهور الشاخصة. سرّ السماء المودع في كربلاء. ففيها